بسم الله الرحمن الرحيم
هل يجوز لكم الإستشهاد بالقرأن و أنتم ليس لديكم رواية له من المعصومين؟
قلتم عنه أنه محرف و لم تثبتوا ذلك
و قلتم لديكم أضعافه و ليس لكم دليل ؟
قلتم موجود مع الغائب و ليس لديكم دليل لا على رجعته و لا على وجوده أصلا؟
وقلتم لفاطمة رضي الله عنها مصحف و ليس لكم دليل؟
الحلات الثلاثة موجودة في كتبكم و لم ينكروها علماءكم ,لذلك عندي سؤال:
كيف توفق كإمامي بين هذه الحلات الثلاثة
إن امنت بالقرأن الموجود كفرت بمقولة التحريف و مصحف فاطمة,و خالفت مذهبك,وأصبحت ملزما بإتباع تعالمه
و إن قلت بالتحربف لا يجوز لك الأستشهادبه في حوارتك مع أهل السنة
لذلك يارافضي هل يجوزلك ان تستدل في حواراتك بالقرأن؟